منتديات لمسات الملاك
ألسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..... ثمة مجتمع هنا باذخ بالعطاء مسرف بالجمال ينتظرك ... برائحه الهيل وبشذى الزهور وهمسات الطيور من وهج لمسات الملاك ينبعث النور ومن اخلاص اقلامهم يولد المبدعون انضم لاعضاء لمسات الملاك وبادر بالتسجيل يا زائرنا الكريم انضم الينا وكن ملكاً من ملائكه لمسات الملاك واترك بصمتك ولمستك الرقيقة في منتدانا فأهلا ومرحبا بك
تحياتنا.....
الاداره
منتديات لمسات الملاك
ألسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..... ثمة مجتمع هنا باذخ بالعطاء مسرف بالجمال ينتظرك ... برائحه الهيل وبشذى الزهور وهمسات الطيور من وهج لمسات الملاك ينبعث النور ومن اخلاص اقلامهم يولد المبدعون انضم لاعضاء لمسات الملاك وبادر بالتسجيل يا زائرنا الكريم انضم الينا وكن ملكاً من ملائكه لمسات الملاك واترك بصمتك ولمستك الرقيقة في منتدانا فأهلا ومرحبا بك
تحياتنا.....
الاداره
منتديات لمسات الملاك
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصة رجل من أهل خراسان واحياء زوجته بدعاء الإمام الصادق (عليه السلام)

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الكربلائي

الكربلائي



قصة رجل من أهل خراسان واحياء زوجته بدعاء الإمام الصادق (عليه السلام) Empty
مُساهمةموضوع: قصة رجل من أهل خراسان واحياء زوجته بدعاء الإمام الصادق (عليه السلام)   قصة رجل من أهل خراسان واحياء زوجته بدعاء الإمام الصادق (عليه السلام) I_icon_minitimeالإثنين يوليو 12, 2010 3:42 pm

قصة رجل من أهل خراسان واحياء زوجته بدعاء الإمام الصادق
- الخرائج : روي أن عيسى بن مهران قال : كان رجل من أهل خراسان من وراء النهر ، وكان موسرا ، وكان محبا لأهل البيت ، وكان يحج في كل سنة ، وقد وظف على نفسه لأبي عبد الله في كل سنة ألف دينار من ماله ، وكانت تحته ابنة عم له تساويه في اليسار والديانة فقالت في بعض السنين : يا ابن عم حج بي في هذه السنة ، فأجابها إلى ذلك ، فتجهزت للحج ، وحملت لعيال أبي عبد الله وبناته من فواخر ثياب خراسان ، ومن الجواهر والبز أشياء كثيرة خطيرة ، وأعد زوجها ألف دينار في كيس ، كعادته لأبي عبد الله وجعل الكيس في ربعة فيها حلي وطيب وشخص يريد المدينة ، فلما وردها صار إلى أبي عبد الله فسلم عليه ، وأعلمه أنه حج بأهله ، وسأله الاذن لها في المصير إلى منزله للتسليم على أهله وبناته ، فأذن لها أبو عبد الله في ذلك فصارت إليهم وفرقت عليهم ، وأجملت ، وأقامت يوما عندهم وانصرفت . فلما كان من الغد قال لها زوجها : أخرجي تلك الربعة لتسليم ألف دينار إلى أبي عبد الله فقالت : في موضع كذا فأخذها ، وفتح القفل ، فلم يجد الدنانير وكان فيها حليها وثيابها ، فاستقرض ألف دينار من أهل بلده ، ورهن الحلي بها وصار إلى أبي عبد الله فقال : قد وصلت إلينا الألف قال : يا مولاي وكيف ذلك وما علم بها غيري وغير بنت عمي ؟ فقال : مستنا ضيقة فوجهنا من أتى بها من شيعتي من الجن ، فاني كلما أريد أمرا بعجلة أبعث واحدا منهم ، فزاد في بصيرة الرجل وسر به ، واسترجع الحلي ممن رهنه ، ثم انصرف إلى منزله فوجد امرأته تجود بنفسها فسأل عن خبرها فقالت خدمتها : أصابها وجع في فؤادها ، وهي في هذه الحال فغمضها وسجاها ، وشد حنكها ، وتقدم في إصلاح ما يحتاج إليه من الكفن والكافور وحفر قبرها ، وصار إلى أبي عبد الله فأخبره وسأله أن يتفضل بالصلاة عليها فصلى أبو عبد الله ركعتين ودعا ، ثم قال للرجل : انصر ف إلى رحلك فان أهلك لم تمت ، وستجدها في رحلك تأمر وتنهى ، وهي في حال سلام ، فرجع الرجل فأصابها كما وصف أبو عبد الله ، ثم خرج يريد مكة وخرج أبو عبد الله للحج أيضا ، فبينما المرأة تطوف بالبيت إذا رأت أبا عبد الله يطوف والناس قد حفوا به فقالت لزوجها : من هذا الرجل ؟ قال أبو عبد الله قال : هذا والله الرجل الذي رأيته يشفع إلى الله حتى رد روحي في جسدي .
بيان : قال الجرزي الربعة إناء مربع كالجونة .
- الخرائج : روي أن داود الرقي قال : كنت عند أبي عبد الله إذ دخل شاب يبكي ويقول : نذرت على أن أحج بأهلي ، فلما أن دخلت المدينة ماتت ، قال : اذهب فإنها لم تمت ، قال : ماتت وسجيتها ! ! قال : اذهب ، فخرج ورجع ضاحكا وقال : دخلت عليها وهي جالسة ، قال : يا داود أولم تؤمن ؟ ! قلت : بلى ولكن ليطمئن قلبي ، فلما كان يوم التروية قال لي أبو عبد الله : قد اشتقت إلى بيت ربي قلت : يا سيدي هذه عرفات ، قال : إذا صليت العشاء الآخرة فأرحل ناقتي ، وشد زمامها ، ففعلت ، فخرج وقرأ قل هو الله أحد ويس ، ثم استوى عليها ، وأردفني خلفه ، فسرنا هونا في الليل ، وفعل في مواضع ما كان ينبغي ، فقال : هذا بيت الله ففعل ما كان ينبغي ، فلما طلع الفجر قام فأذن وأقام ، وأقامني عن يمينه ، وقرأ في أول الركعة الحمد والضحى ، وفي الثانية الحمد وقل هو الله أحد ، ثم قنت ، ثم سلم وجلس ، فلما طلعت الشمس مر الشاب ومعه المرأة ، فقالت لزوجها : هذا الذي شفع إلى الله في احيائي .
- الخرائج : روي أن عبد الحميد الجرجاني قال : أتاني غلام ببيض الأجمة فرأيته مختلفا ، فقلت للغلام : ما هذا البيض ؟ قال : هذا بيض ديوك الماء فأبيت أن آكل منه شيئا حتى أسأل أبا عبد الله فدخلت المدينة فأتيته فسألته عن مسائلي ونسيت تلك المسألة ، فلما ارتحلنا ذكرت المسألة ورأس القطار بيدي ، فرميت إلى بعض أصحابي ، ومضيت إلى أبي عبد الله فوجدت عنده خلقا كثيرا فقمت تجاه وجهه فرفع رأسه إلي ، وقال : يا عبد الحميد لنا تأتي ديوك هبر ، فقلت : أعطيتني الذي أريد ، فانصرفت ولحقت بأصحابي .
- الخرائج : روي أن شعيب العقرقوفي قال : دخلت أنا وعلي بن أبي حمزة وأبو بصير على أبي عبد الله ومعي ثلاثمائة دينار قبضتها قدامه فأخذ أبو عبد الله قبضة منها لنفسه ورد الباقي علي وقال : رد هذه إلى موضعها الذي أخذتها منه .
وقال أبو بصير : يا شعيب ما حال هذه الدنانير التي ردها عليك ؟ قلت : أخذتها من عروة أخي سرا وهو لا يعلم ، فقال أبو بصير : أعطاك أبو عبد الله علامة الإمامة فعد الدنانير فإذا هي مائة لا تزيد ولا تنقص .
- الخرائج : روى شعيب قال : دخلت عليه فقال لي : من كان زميلك ؟ قلت : الخير الفاضل أبو موسى البقال قال : استوص به خيرا فان له عليك حقوقا كثيرة فأما أولهن فما أنت عليه من دين الله وحق الصحبة ، قلت : لو استطعت ما مشى على الأرض قال : استوص به خيرا قلت : دون هذا أكتفي به منك قال : فخرجنا حتى نزلنا منزلا في الطريق يقال له وتقر فنزلناه ، وأمرت الغلمان أن يكفوا الإبل العلف ، ويصنعوا طعاما ، ففعلوا ونظرت إلى أبي موسى ومعه كوز من ماء وأخذ طريقه للوضوء وأنا أنظر ، حتى هبط في وهدة من الأرض ، وأدرك الطعام فقال لي الغلمان : قد أدرك الطعام .
قلت : اطلبوا أبا موسى فإنه أخذ في هذا الوجه يتوضأ ، فطلبوه الغلمان ، فلم يصيبوه ، فأعطيت الله عهدا أن لا أبرح من الموضع الذي أنا فيه ، ثلاثة أيام أطلبه ، حتى أبلي إلى الله عذرا ، فاكتريت الاعراب في طلبه وجعلت لمن جاء به عشرة آلاف درهم ، فانطلق الاعراب في طلبه ثلاثة أيام ، فلما كان اليوم الرابع أتاني القوم ، وأيسوا منه ، فقالوا : يا عبد الله ما نرى صاحبك إلا وقد اختطف إن هذه بلاد محضورة فقد فيها غير واحد ، ونحن نرى لك أن ترتحل منها ، فلما قالوا لي هذه المقالة ارتحلت ، حتى قدمنا الكوفة ، وأخبرت أهله بقصته وخرجت من قابل ، حتى دخلت على أبي عبد الله فقال لي : يا شعيب لم آمرك أن تستوصي بأبي موسى البقال خيرا ؟ قلت : بلى ، ولكن ذهب حيث ذهب فقال : رحم الله أبا موسى ، لو رأيت منازل أبي موسى في الجنة لأقر الله عينك ، كانت لأبي موسى درجة عند الله ، لم يكن ينالها إلا بالذي ابتلي به . بيان : قوله ما مشى على الأرض أي أحمله على مركوبي ، أو على كتفي مبالغة في إكرامه .
ويقال أبلاه عذرا أي أداه إليه فقبله ، قوله " إلا وقد اختطف " أي اختطفته الجن والشياطين ، إن هذه بلاد محضورة أي تحضره الجن والشياطين يقال : مكان محتضر ومحضور أي تحضره الشياطين ويحتمل على بعد أن يكون المراد اختطاف السبع ، وفي بعض النسخ محصورة بالصاد المهملة أي بلاد معلومة قليلة ، سرنا فيها فلم نجده ، والأول أظهر .
- الخرائج : روي أن عثمان بن عيسى قال : قال رجل لأبي عبد الله : ضيق إخوتي وبنو عمي علي الدار فلو تكلمت قال : اصبر فانصرفت سنتي ثم عدت من قابل فشكوتهم إليه ، قال : اصبر ثم عدت في السفرة الثالثة فقال : اصبر سيجعل الله لك فرجا ، فماتوا كلهم ، فخرجت إليه فقال : ما فعل أهل بيتك ؟ قلت : ماتوا قال : هو ما صنعوا بك لعقوقهم إياك ، وقطعهم رحمك .
- الخرائج : روي أن الطيالسي قال : جئت من مكة إلى المدينة ، فلما كنت على ليلتين من المدينة ، ذهبت راحلتي وعليها نفقتي ومتاعي وأشياء كانت للناس معي فأتيت أبا عبد الله فشكوت إليه فقال : ادخل المسجد فقل : " اللهم إني أتيتك زائرا لبيتك الحرام ، وإن راحلتي قد ذهبت ، فردها علي " فجعلت أدعو ، فإذا مناد ينادي على باب المسجد : يا صاحب الراحلة اخرج فخذ راحلتك ، فقد آذيتنا منذ الليلة ، فأخذتها وما فقدت منها خيطا واحدا .
- الخرائج : روي عن الحسن بن سعيد ، عن عبد العزيز قال : كنت أقول بالربوبية فيهم ، فدخلت على أبي عبد الله فقال : يا عبد العزيز ضع ماء أتوضأ ففعلت ، فلما دخل يتوضأ قلت في نفسي : هذا الذي قلت فيه ما قلت يتوضأ ، فلما خرج قال : يا عبد العزيز لا تحمل على البناء فوق ما يطيق ، فيهدم ، إنا عبيد مخلوقون .
- الخرائج : روي عن سليمان بن خالد قال : كنت عن أبي عبد الله وهو يكتب كتبا إلى بغداد ، وأنا أريد أن أودعه فقال : تجئ إلى بغداد ؟ قلت : بلى قال : تعين مولاي هذا بدفع كتبه ، ففكرت وأنا في صحن الدار أمشي ، فقلت : هذا حجة الله على خلقه يكتب إلى أبي أيوب الجزري وفلان وفلان يسألهم حوائجه فلما صرنا إلى باب الدار صاح بي : يا سليمان ارجع أنت وحدك ، فرجعت فقال : كتبت إليهم لأخبرهم أني عبد ولي إليهم حاجة .
- الخرائج : روي أن إسحاق بن عمار قال : قلت لأبي عبد الله : إن لنا أموالا نعامل بها الناس ، وأخاف حدثا يفرق أموالنا قال : اجمع ما لك إلى شهر ربيع ، فمات إسحاق في شهر ربيع .
- الخرائج : روى ابن سماعة بن مهران قال : كنا عنده فقال : يا غلام ائتنا بماء زمزم ، ثم سمعته يقول : اللهم أعم بصره ، اللهم أخرس لسانه ، اللهم أصم سمعه ، قال : فرجع الغلام يبكي فقال : ما لك ؟ قال : إن فلان القرشي ضربني ومنعني من السقاء قال : ارجع فقد كفيته ، فرجع وقد عمي وصم وخرس ، وقد اجتمع عليه الناس .
- الخرائج : روي أن بحر الخياط قال : كنت قاعدا عند فطر بن خليفة فجاء ابن الملاح فجلس ينظر إلي فقال لي فطر : حدث إن أردت وليس عليك بأس ، فقال ابن الملاح ، أخبرك بأعجوبة رأيتها من ابن البكرية - يعني الصادق - قال : ما هو ؟ قال : كنت قاعدا وحدي أحدثه ويحدثني ، إذ ضرب يده إلى ناحية المسجد شبه المفتكر ، ثم استرجع فقال : إنا لله وإنا إليه راجعون ، قلت : ما لك ؟ قال : قتل عمي زيد الساعة ، ثم نهض فذهب ، فكتبت قوله في تلك الساعة وفي ذلك الشهر ، ثم أقبلت إلى الفرات ، فلما كنت في الطريق استقبلني راكب فقال : قتل زيد بن علي في يوم كذا في ساعة كذا ، على ما قال أبو عبد الله فقال فطر بن خليفة : إن عند الرجل علما جما .
- الخرائج : روي أن العلاء بن سياقة قال : جاء رجل إلى أبي عبد الله وهو يصلي فجاء هدهد ، فوقع على رأسه حتى سلم والتفت إليها فلت : جئت لأسألك فرأيت ما هو أعجب قال : ما هو ؟ قلت : ما صنع الهدهد ، قال جاءني فشكا إلي حية تأكل فراخه ، فدعوت الله عليها فأماتها ، قلت : يا مولاي إني لا يعيش لي ولد ، وكلما ولدت امرأتي مات ولدها ، قال : هذا ليس من ذلك الجنس ، ولكن إذا رجعت إلى منزلك فإنه ستدخل كلبة إليك ، فتريد امرأتك أن تطعمها فمرها أن لا تطعمها ، فقل للكلبة : إن أبا عبد الله أمرني أن أقول : أميطي عنا لعنك الله فإنه يعيش ولدك إن شاء الله ، فعاش أولادي ، وخلفت غلمانا ثلاثة .
- الخرائج : روي عن إبراهيم بن عبد الحميد قال : اشتريت من مكة بردة فآليت على نفسي أن لا تخرج من ملكي ، حتى تكون كفني ، فخرجت إلى عرفة فوقفت فيها للموقف ، ثم انصرف إلى جمع فقمت فيها في وقت الصلاة ، فطويتها شفقة مني عليها ، فقمت لأتوضأ فلما عدت لم أرها فاغتممت غما شديدا ، فلما أصبحت أفضت مع الناس إلى منى فأتاني رسول من أبي عبد الله فقال : يقول لك أبو عبد الله : أقبل ! فقمت مسرعا فسلمت عليه فقال : تحب أن نعطيك بردة تكون كفنك ، وأمر غلامه فأتاني ببردة فقال : خذها .
- الخرائج : روي عن بشير النبال قال : كنت عند أبي عبد الله إذا استأذن عليه رجل ، ثم دخل المسجد فقال أبو عبد الله : ما أنقى ثيابك هذه ! ! قال : هي لباس بلادنا ، ثم قال : جئتك بهدية ، فدخل غلام ومعه جراب فيه ثياب فوضعه ، ثم تحدث ساعة ، ثم قام فقال أبو عبد الله : إن بلغ الوقت وصدق الوصف فهو صاحب الرايات السود من خراسان يتقعقع ثم قال لغلام قائم على رأسه : ألحقه فسله ما اسمك ؟ فقال : عبد الرحمان ، فقال أبو عبد الله : عبد الرحمان والله ثلاث مرات ، هو هو ورب الكعبة ، قال بشر : فلما قدم أبو مسلم جئت حتى دخلت عليه ، فإذا هو الرجل الذي دخل علينا .
- مناقب ابن شهرآشوب الخرائج : عن أبي بصير قال : قال الصادق : اكتم علي ما أقول لك في المعلى بن خنيس قلت : أفعل قال : أما إنه ما كان ينال درجته إلا بما ينال من داود بن علي قلت : وما الذي يصيبه من داود بن علي ؟ قال : يدعو به فيضرب عنقه ويصلبه ، قلت : متى ذلك ؟ قال : من قابل ، فلما كان من قابل ولي داود المدينة فقصد قتل المعلى ، فدعاه وسأله عن أصحاب أبي عبد الله وسأله أن يكتبهم له فقال : ما أعرف من أصحابه به أحدا ، وإنما أنا رجل أختلف في حوائجه قال : تكتمني أما إنك إن كتمتني قتلتك ، فقال له المعلى : أبالقتل تهددني ! ؟ لو كانوا تحت قدمي ما رفعت قدمي ، فقتله وصلبه كما قال .

تحياااتي وخالص حبي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://angel-touches9.ahlamountada.com
امير الحب ♥ توفي ♥

امير الحب ♥ توفي ♥



قصة رجل من أهل خراسان واحياء زوجته بدعاء الإمام الصادق (عليه السلام) Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة رجل من أهل خراسان واحياء زوجته بدعاء الإمام الصادق (عليه السلام)   قصة رجل من أهل خراسان واحياء زوجته بدعاء الإمام الصادق (عليه السلام) I_icon_minitimeالأحد أغسطس 28, 2011 8:30 am


شكرآ جزيلا على الموضوع الرائع و المميز

واصل تالقك معنا في المنتدى

بارك الله فيك اخي ...

ننتظر منك الكثير من خلال ابداعاتك المميزة

لك منـــــــ اجمل تحية ــــــــــي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الاسد السوري

الاسد السوري



قصة رجل من أهل خراسان واحياء زوجته بدعاء الإمام الصادق (عليه السلام) Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة رجل من أهل خراسان واحياء زوجته بدعاء الإمام الصادق (عليه السلام)   قصة رجل من أهل خراسان واحياء زوجته بدعاء الإمام الصادق (عليه السلام) I_icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 20, 2011 7:02 pm

شكرررررررا جزيلا على هاي القصه الجميييييله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة رجل من أهل خراسان واحياء زوجته بدعاء الإمام الصادق (عليه السلام)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات لمسات الملاك  :: المنتدى الادبي :: قسم القصص-
انتقل الى: